مستشفى الدكتور سليمان فقيه بجدة على أهبة الاستعداد لاستقبال وخدمة الحجاج خلال موسم الحج هذا العام مع استعدادات شاملة لتقديم خدمات رعاية صحية متميزة. تلتزم مستشفى الدكتور سليمان فقيه بجدة بضمان سلامة الحجاج من خلال مبادرتين مهمتين هذا العام: إنشاء عيادة خاصة في مِنى والشراكة مع تجمع صحة مكة لإدارة مركز طبي في مكة.
ستوفر عيادة مِنى للحجاج سهولة الوصول إلى الرعاية الطبية خلال أداء فريضة الحج. إن توفير الرعاية الطبية الفورية المتاحة في مِنى يوفر راحة البال للحجاج ويضمن لهم مواصلة رحلتهم الروحية بأقل قدر من التعطيل.أقامت مستشفى الدكتور سليمان فقيه شراكة مع تجمع صحة مكة لتشغيل مركز طبي. ويعزز هذا التعاون البنية التحتية الطبية العامة المتاحة للزوار في المدينة المقدسة. ومن خلال الجمع بين خبرة مستشفى الدكتور سليمان فقيه والمعرفة المحلية لمجموعة صحة مكة، فإن المركز الطبي في وضع جيد لتلبية الاحتياجات الطبية المتنوعة للحجاج بشكل فعال.
من خلال تقديم الرعاية مباشرة في مِنى ، تزيل مستشفى الدكتور سليمان فقيه العقبات أمام الحصول على الرعاية الطبية وتسمح للحجاج بالتركيز على مناسك الحج. يلتقي هذا الالتزام بالخدمة العامة تمامًا مع روح الحج، وهو وقت للرحمة والوحدة والإيثار.وقال الدكتور فاتح محمد جول، الرئيس التنفيذي لمستشفى الدكتور سليمان فقيه بجدة: "نحن فخورون بدعم صحة حجاج بيت الله الحرام من خلال هذه الخدمات الأساسية. هدفنا هو ضمان أن يتمكن كل حاج من أداء واجباته الدينية بثقة، مع العلم أن الرعاية الطبية متوفرة دائمًا".بالإضافة إلى الخدمات بالموقع، تقدم مستشفى الدكتور سليمان فقيه دعم الرعاية الصحية الافتراضية من خلال الموقع الإلكتروني المخصص: https://hajjclinic.fakeeh.care/ يمكن للحجاج الوصول إلى مجموعة من الخدمات والمعلومات الطبية عبر الإنترنت لضمان صحتهم وسلامتهم طوال رحلة الحج. تتوفر هذه الخدمات الافتراضية بتسع لغات مختلفة، مما يجعلها في متناول مجموعة متنوعة من الحجاج من جميع أنحاء العالم.حول مجموعة فقيه للرعاية الصحية:تأسس مستشفى الدكتور سليمان فقيه، مستشفى الرائد لدينا، في عام 1978، حيث أكمل 46 عامًا. إنه مستشفى خاص متعدد التخصصات للرعاية الثالثية مع العديد من الإنجازات الرائدة في سجله في جدة بالمملكة العربية السعودية. وهو يعتبر منارة للتميز في الرعاية الصحية، بتاريخه العريق الذي يبلغ 46 عامًا والمكرس لتقديم رعاية طبية استثنائية وتعزيز ثقافة الشفاء.